تختلف الخطوات (كما يختلف تسلسلها الزمني) التي يتخذها المكتب من أجل تسجيل العلامة التجارية من بلد إلى آخر، لكنها تتبع نمطاً مشابهاً بوجه عام.
ما الفرق بين هوية العــلامة التــجارية وصورة العلامة التجارية
التفاعل الاجتماعي: يمكن للعلامة التجارية أن تكون عاملاً محفزًا للتفاعل الاجتماعي.
لذا قم بتدوين الأفكار على دفتر ملاحظات لأنّ العلامة التجارية هي عملية تكرارية وقد تتكرر بعض هذه الخطوات أثناء قيامك بالعصف الذهني وبناء علامتك التجارية.
لقد تحدثنا عن ذلك سابقاً ولكن دعونا الآن نعود خطوة على الوراء ونفهم من أين يأتي هؤلاء: المستهلكين، وليس أيّ مستهلكين بل جمهورك وعملائك المستهدفين.
العلامة التجارية تجلب الفخر لموظفيك، فأنت لا تعطي هوية فقط لنشاطك التجاري عندما تضع علامة تجارية لشركتك بل تنشئ أيضاً مكان عمل له سمعته الحسنة وتقديره الكبير، فالعلامة التجارية القوية تجلب موظفين أقوياء.
عندما يكون لديك بالفعل علامة تجارية قوية وعملاء مخلصون ، فغالبًا ما يكون من الأسهل والأقل تكلفة تقديم منتجات جديدة أو اختبارها قبل زيادة الاستثمار فيها.
لكي تحصل العلامة على حماية بموجب علامة تجارية يجب أن تكون مميزة: وذلك يعني أنه يجب التمكّن من تمييز المنتجات والخدمات التي تقدّمها الشركة المعنية عن تلك التي تقدّمها الشركات الأخرى.
قد يكون من الصعب شرح الأجزاء الفنية لمنتج البرنامج (مثل اختبار أ/ب) لكن ميل تشيمب أتقن ذلك أيضاً.
وتختلف الرسوم بحسب المناطق التي تودّ حماية علامتك فيها وعدد أصناف السلع والخدمات التي سيغطيها التسجيل.
وقد أجاز القانون استثمار العلامة التجارية واستغلالها والتصرف بها تصرفات ناقلة للملكية كالبيع، وتصرفات أخرى لا تنقل الملكية كالرهن والحجز، أو منح استعمالها للغير مقابل أجر محدد.
علامتك التجارية هي أحد الأصول الحية ويجب أن تُدار على هذا النحو، وتتطلب العلامة التجارية القوية صيانة مستمرة.
يجب أن تكون قادراً على إيصال الغرض الذي يوفره عملك وذلك قبل أن تعمل على صياغة العلامة التجارية التي يعرفها جمهورك ويقدرها ويثق بها.
وقد فرضت هذه الرؤية معايير جديدة من أجل ازدهارالسوق وزيادة حدة التدفقات الاستهلاكية، وصاغت في الوقت شاهد المزيد نفسه مفارقات مهمة وبارزة لتصعيد وتيرة حدة التنافس وفقاً لاشتراطات تنمو في أحضانها مفاهيم عنصرية جديدة، لا على مستوى الشارع الغربي فحسب بل تتجاوز ذلك إلى منهجيات التفكير والتشريع، وتنبثق معها مؤسسات جديدة لم يعرفها المجتمع الغربي من قبل، ولكنها جاءت كنتاج للتغذية المضادة التي حقنتها الليبرالية في الخطاب والمشاريع والتصديرات الإعلامية المتنوعة والمختلفة.